التقيناه مرتين عند «بوابة صلاح الدين»؛ مرة صباح السبت الماضي قبل يوم من إغلاق المعبر؛ ومرة ثانية صباح الاثنين بعد يوم من إغلاقه، ففي الحالتين كان الوضع النفسي لمنير العرعير، 45 عاماً، مختلفا تماما. فهذا الرجل المتزوج الذي يعيل أسرة من عشرة أفراد، قال لـ«الشرق الاوسط» إن حياته تغيرت رأساً على عقب خلال